lundi 16 mai 2011


فرنسا ترفع معاشات قدماء المحاربين المغاربة


يترقب حوالي 10 آلاف متقاعد مغربي قضوا سنوات طويلة من الخدمة في الجيش الفرنسي أن يستفيدوا من الزيادات في معاشاتهم بناء على قرار من الحكومة الفرنسية يهدف إلى إنصاف هذه الفئة وإعادة الاعتبار إليها من خلال تحقيق العدالة بينهم وبين نظرائهم الفرنسيين.




وزير المالية يعد بإصلاح توافقي لمنظومة المعاشات


نفى صلاح الدين مزوار وزير الاقتصاد والمالية أن تكون الحكومة قررت الزيادة في سن الإحالة على المعاش. وأضاف في تصريح صحفي أن الحكومة تعمل على إصلاح منظومة المعاشات من خلال ما توصلت إليه الدراسة المنجزة في الموضوع، على أساس أن هناك ثلاثة سيناريوهات للإصلاح، إما الرفع من نسبة المساهمات أو تحديد سن الإحالة على التقاعد، أو مراجعة طريقة احتساب المعاش. مؤكدا في هذا السياق أنه من الضروري الخروج هذه السنة في إطار التوافق بطريقة تسمح بإصلاح منظومة التقاعد.

250 مليون درهم لإطلاق صندوق التعويض عن فقدان الشغل


قررت الحكومة تخصيص 250 مليون درهم من أجل إنشاء صندوق التعويض عن فقدان الشغل، وهو مبلغ يروم إعطاء الانطلاقة لعمل هذه المؤسسة على أن يحدد كل من الاتحاد العام للمقاولات بالمغرب والنقابات كيفية مساهمة كل طرف في هذا الصندوق الذي تقدر ميزانيته السنوية بما بين 590 و790 مليون درهم.


609 مقاولة استفادت من تحمل الدولة لواجبات الاشتراك في الضمان الاجتماعي


قال جمال أغماني وزير التشغيل والتكوين المهني خلال تصريح صحفي إن عدد المقاولات المستفيدة برسم سنة 2009-2010 من تحمل الدولة لواجبات الاشتراك في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، مقابل الحفاظ على رصيد الشغل بها،قد بلغ 609 مقاولة بغلاف مالي بلغ 746 مليون درهم إلى جانب تحمل نفقات التكوين لفائدة 150 مقاولة أنجزت برامج التكوين لفائدة 12 ألف أجير بغلاف مالي قدره 86 مليون درهم.

الشغل في المغرب لا يتطابق مع معايير الشغل اللائق


قدم أحمد الحليمي المندوب السامي للتخطيط خلال ندوة بالدار البيضاء دراسة أنجزتها المندوبية السامية للتخطيط حول "وضعية الشغل والبطالة بالمغرب ومحدداتها البنيوية والسياسية في مرحلة انتقالية"، وقد خلصت هذه الدراسة إلى أن الشغل في المغرب يتميز في غالبيته بضعف تطابقه مع المعايير الخاصة بالشغل اللائق. وتتجلى هاته الخاصية التي رصدتها الدراسة ، في كون نشيط واحد فقط من بين ثلاثة يتوفر على شهادة وعمل، وثلثي الأجراء بدون عقدة عمل، وسيادة الشغل غير المؤدى عنه الذي تصل نسبته إلى 42 في المائة في العالم القروي، وموسمية وعرضية مناصب الشغل التي مثلث في الثلاث سنوات الأخيرة 76 %، واستفادة 20 % فقط من النشيطين المشتغلين من التغطية الصحية.


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire